أعلى

 

أعلنت شركة "لاب دوم" Lab Dom (السويسرية)، الرائدة في مجال الطب التجديدي والعلاج الخلوي، إنشاء مقرّ إقليمي لها في دبي في إطار برنامج توسّعها العالمي. ومع الاستثمارات الإقليميّة الهائلة والشراكات المحلية، يُعتبر الافتتاح القريب لمقرّ "لاب دوم" في دبي نقطة انطلاق استراتيجية الشركة الهادفة إلى نقل العمليّات والتصنيع إلى دولة الإمارات. أسّس رجل الأعمال مايك تشان وزوجته ميشيل وونغ "لاب دوم" عام 1991، وباتت شركة رائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا الخلوية والأدوية، وهي تقدّم العلاجات لإعادة الشباب واستعادة الحيويّة لمحاربة علامات التقدّم بالسن. ويلتزم فريق البحوث الطبية في "لاب دوم"، الذي يعمل في المختبرات المتطوّرة في بلدة كاروج في سويسرا، بإجراء البحوث المبتكرة وبتطوير العلاجات في مجالات الطب التجديدي والعلاجات الخلوية لمحاربة علامات التقدّم بالسن، وهي مجالات تشهد توسعاً سريعاً. 

 

هذا وقد استفاد علماء "لاب دوم" من التطوّرات في مجال التكنولوجيا الخلوية الطبية الحيوية وابتكروا علامات تجارية طبيّة حيوّية تجديدية معروفة حول العالم، منها MFIII of Switzerland الثورية، وهي طريقة طبيعيّة لإعادة الشباب، نشأت في سويسرا وأثبتت فعاليّتها ضدّ الشيخوخة والأمراض المزمنة. وفي معرض شرحه عن مشروع "لاب دوم" في الشرق الأوسط، قال مايكل لودج، الرئيس التنفيذي للشركة: "أحدثت علاجات تجديد الخلايا ثورة في قطاع محاربة علامات التقدّم بالسن، ومجموعة المنتجات الثوريّة من لاب دوم تشقّ الطريق أمام حلول إعادة الشباب بنتائج طويلة الأمد. أمّا قرار إطلاق مكتب إقليمي في دبي، فيصبّ في إطار استراتيجيّتنا القاضية بتوسيع انتشار لاب دوم العالمي، إلى جانب دخول سوق تزداد تأثيراً ونفوذاً. فالعملاء في الشرق الأوسط مدركون ومتنبّهون إلى التكنولوجيّات الجديدة التي تصل إلى السوق، ويبحثون عن المظهر والشعور الجيّدَين، وهذا ما تساعدهم مجموعات منتجات 'لاب دوم' على تحقيقه". ولم يكن التزام "لاب دوم" بجعل دبي مركز حضورها الإقليمي ممكناً لولا أسرة حبتور التي تؤمن كثيراً بالمنتجات الرياديّة وستكون جزءاً لا يتجزّأ من عملية التوسّع الإقليمي وتطوير الأعمال.