أعلى

 

يُمثل شيفال بلانك راندهلي ملاذًا رائعًا لنزلائه، فهو واحة من الطبيعة البكر التي لم تلوثها يد الإنسان في منطقة أتول نوونو، والتي تبعد 40 دقيقة شمال العاصمة ماليه، وبهذا يتمتع النزلاء بالانتقال إليه عبر طائرة مائية “طائرة يمكنها السير على سطح الماء” من أجل الحصول على عطلة عيد استثنائية. ويوفر شوفال بلان راندلي الملاذ الأنسب حيث أن المناخ أكثر اعتدالاً؛ وبالطبع تبرُز جزر المالديف كأحد الخيارات المفضّلة. يتيح موقع الفندق بحد ذاته للزوار تجربة نادرة من الخصوصية القصوى، ويراعي في تصاميمه المزج بين أجواء المالديف واللمسات المعاصرة. وتأتي كل فيلا مكتملة العناصر مع بركة سباحة خاصة تتماهى مع الأفق، بالإضافة إلى مساحات في الهواء الطلق تتضمّن بركة سباحة مع ترّاس، وأريكة يمكن تحويلها إلى سرير، فضلاً عن وجود “ماجوردوم” – أو الملاك الحارس – الذي يُعَدّ أوّل نقطة اتّصال لمساعدة الضيوف ويعمل جنباً إلى جنب مع طاقم الضيافة لتنظيم الأنشطة والتجارب طيلة مدّة إقامة الضيوف. و تحظى العائلات بترحيب مميّز من فريق “الخيميائيين”، كما هو ملقَّب، المتمرِّس في تنظيم إقامة كل ضيف بحسب احتياجاته الفردية في إطار من الرقي و الأناقة الممزوجة بالبساطة مع الاهتمام بأدقّ التفاصيل لإرضاء مختلف الأذواق، من الأفراد الباحثين عن ملاذ راقي و مترف بالدلال للصغار والكبار على حد سواء. و يوفر شوفال بلان خيار “ذا أوونرز فيلا” للعائلات التي تبحث عن مساحات أكبر و فخامة أكثر حيث تعتبر بمثابة ملاذ استثنائي أنيق يقع على جزيرة خاصة وسط بحيرة الفندق الفيروزية. تتراوح التجارب المعروضة على الزوّار في العطلة الصيفية بين تدليل أنفسهم مع أفخر العلاجات في سبا ’شوفال بلان‘، الذي بُنِي على جزيرة خاصة به ويُستخدَم ’قارب دوني‘ الخشبي التقليدي للوصول إليه، وبين ممارسة مختلف الرياضات المائية إلى جانب اختبار الغوص وإمكانية حيازة شهادة في هذه الرياضة مصدَّقة من اتحاد مدرّبي الغوص المحترفين (PADI). فهنالك تشجيع دائم للضيوف سواء أفضّلوا اختبار القليل من التجارب أم الانغماس في المزيد منها، حيث توجد بكلّ الأحوال أنشطة مصمّمة خصيصاً لجميع الاهتمامات. علاوة على ذلك، جرى مؤخّراً تحديث المفاهيم المشهورة لتناول الطعام في ’شوفال بلان راندلي‘، وأُعيد ابتكارها على يد الشيف الرئيسي لوران شانسيل وفريقه، لتضمّ تناول الطعام بينما “تغرق القدمان في الرمال« في مطعم “وايت”، وتذوّق الأطايب الطازجة من مطبخ البحر الأبيض المتوسط في مطعم “ديلاني”، والذهاب في رحلة بين المطابخ اليابانية والشرق الآسيوية في مطعم «ديبتيك». أمّا الضيوف الذين لديهم مناسبة خاصة، فإنّ قائمة الأطباق التسعة الجديدة في مطعم “1947” – وهو مطعم فاخر في ’شوفال بلان راندلي‘- أمر لا بدّ منه. لا تتأخّر في الهروب من حرارة هذا الصيف وتدليل نفسك في ‘شوفال بلان راندلي‘.