عروض السعودية (تذاكر بأسعار لا تصدق)
أطلقت الخطوط الجوية العربية السعودية أضخم حملاتها التسويقية تحت عنوان (تذاكر بأسعار لا تصدق!) لمدة محدودة، حيث تضمنت عروضاً كبرى على أسعار تذاكر السفر للذهاب والعودة لجميع المحطات الدولية التي تطير إليها "السعودية" في أربع قارات شملت الخليج والشرق الأوسط، الشرق الأقصى، أفريقيا، أوروبا، شبه القارة الهندية، أمريكا الشمالية. ويبدأ تطبيق أسعار الحملة اعتبارا من اليوم الاربعاء، ولمدة (10) أيام، حيث تنتهي الفترة المحددة لشراء التذاكر بنهاية يوم 13 فبراير الجاري، وذلك للسفر على الحجوزات الجديدة على الرحلات الدولية المجدولة على درجتي الضيافة والأعمال من 1 أبريل إلى 30 يونيو 2016م، وتأتي هذه الحملة مواكبةً للعديد من الخدمات الجديدة والمتميزة التي نفذتها "السعودية" خلال الفترة الماضية وانطلاقاً من إدراكها لدور ومستوى الخدمات والأسعار التشجيعية في الحفاظ على ثقة المسافرين وتعميقها واجتذاب المزيد من العملاء. وقد جاءت أسعار التذاكر المخفضة على درجتي الأعمال والضيافة من وإلى المملكة إلى جميع المحطات الدولية : الخليج والشرق الأوسط بـ 799 ريال لدرجة الضيافة و 2599 ريال لدرجة الأعمال، الشرق الأقصى 1600 ريال للضيافة و 3700 للأعمال، أوروبا بـ 1200 ريال للضيافة و 3999 ريال للأعمال، أفريقيا 750 ريال للضيافة و 2499 للأعمال، أمريكا 2099 ريال للضيافة و 7500 للأعمال. كما تم تحديد أسعار وجهات معينة بأسعار مخفضة خاصة وهي لندن وباريس بـ 1499 ريال للضيافة و 6999 ريال، شبه القارة الهندية بـ 950 ريال للضيافة و 2300 للأعمال، الدار البيضاء بـ 1200 للضيافة، لوس أنجلوس 2999 ريال للضيافة و 8999 ريال للأعمال. بدوره أهاب مساعد المدير العام للعلاقات العامة والمتحدث الرسمي للخطوط السعودية من خلال حسابه في تويتر بجميع ضيوف "السعودية" بالاستفادة من هذه العروض، ملمحاً إلى ضرورة التخطيط المبكر للسفر مع "السعودية"، معتبراً أن هذه الأسعار التي سيبدأ العمل بها اعتبارا من 3 فبراير لن تتكرر. وقيدت "السعودية" أسعار التذاكر المخفضة بعدد من البنود منها: فترة شراء التذاكر من 03 حتى 13 فبراير 2016، فترة السفر من 01 أبريل 2016 حتى 30 يونيو 2016، الأسعار لا تشمل الضرائب باستثناء الولايات المتحدة وأمريكا وتطبق الشروط والأحكام، كما تأتي هذه الحملة التسويقية في إطار الدور الاجتماعي الذي تلعبه "السعودية" وعلى دعم التواصل العائلي مع الطلاب في الخارج إلى جانب الاعتبارات التسويقية ومواجهة المنافسة على مختلف القطاعات الدولية.