أعلى

 

ساهمت عيادات التجميل بجدة فى إثراء السياحة العلاجية وتمكنت بشهرة أطبائها وما تمتلكه من إمكانات متقدمة فى جذب شريحة كبيرة من الزوار ممن قصدوا المملكة لإجراء جراحات تجميلية. وكانت عيادات التجميل بالعروس - وفقا لآراء خليجيات - قد وثبت بالسياحة العلاجية وثبة غير مسبوقة وانعطفت بها بعيدا عن المفهوم الكلاسيكي والتعريفات التقليدية بل وقللت من رغبات السعوديات للسفر الى لبنان ومصر بقصد إجراء الجراحات وجذبت بشكل عكسي سيدات من هذه البلدان الى المملكة لذات الهدف  واشادت متحدثات في تصريحات سريعة استجمعتها " بوردنج " بالتميز اللافت لعيادات تجميل جدة مثمنات جاهزيتها الكاملة وكفاءة أطبائها من ذوى الأنامل الإبداعية. وعن مرئياتهن الخاصة للوصول بهذا الرافد السياحى الى حد الاكتمال أشرن إلى ضرورة تعامل هذه العيادات مع وكالات دعائية شهيرة تسوق لنجاحها – عربيا - على أن تتولى هذه الوكالات تنظيم الرحلات التجميلية للقادمات منذ لحظة الوصول إلى المطار حتى المغادرة هذا بخلاف السعى للهروب من حزام المدن الضيق الى أماكن بعيدة حتى يتحول المركز إلى مرفأ للرفاهية لافتات أن اغلب مراجعات العيادات الشهيرة فى أوربا يتمعن بالعلاج داخل عيادات فندقية تشتمل على مسبح خاص وحديقة متسعة تصدر الجمال الأخضر للعيون . كل هذا يضاف الى تقديم عروض بأسعار تنافسية بمقدورها تحفيز السيدات للسفر الى جدة وعن المحفزات التى قادتهن لإختيار جدة تحديدا لتكون محطة العلاج قلن أن هناك أطباء سعوديين تخطت شهرتهم الحزام المحلى الى الأفق العربي أبرزهم الدكتور محمد عيد والدكتور ممدوح عشي والدكتور فريد جمجوم وغيرهم كثير . هذه الأسماء التى تميزت بجراحاتها وشهدت لها النتائج بالإبداع كانت كفيلة بتغيير وجهتهن إلى جدة واختيارها محطة لصناعة الجمال . 

  

أبرز مطالب الخليجيات

  1. وكالات دعائية شهيرة تسوق لنجاح العيادات عربيا.
  2. تنظيم الرحلات التجميلية للقادمات منذ لحظة الوصول حتى المغادرة.
  3. الهروب من حزام المدن الضيق الى أماكن بعيدة.
  4. السعى لتحويل المركز إلى مرفأ للرفاهية.
  5. تقديم عروض تجميلية بأسعار تنافسية


المصدر: بوردنج